الأمان الدولي
العدد 1433 / 21-10-2020
رغم ان الاردن احتل المرتبة الخامسة عربيا على مؤشر التعافي الذي صممته شركة هورايزون للابحاث، فإنه بقي متأخرا على المستوى العالمي؛ اذ احتل المرتبة الـ 79 في مؤشر ضم 122 دولة.
|
الأمان الدولي
العدد 1432 / 14-10-2020
اكد رئيس حكومة تصريف الاعمال في العراق الدكتور عمر الرزاز ضرورة تسطيح المنحنى الوبائي اثناء اجتماعه بخلية الازمة مساء يوم الاثنين، وذلك من خلال تشديد الاجر
|
الأمان اللبناني
العدد 1431 / 7-10-2020
جاء ماكرون على عجل مهرولًا الى بيروت عقب الانفجار الكبير في الميناء؛ فهاجم الطبقة السياسية، ودعا إلى اصلاح العقد الاجتماعي، وكاد في ذروة الحماسة والاستقب
|
|
الأمان الدولي
العدد 1426 / 2-9-2020
رغم التصارع الايراني الامريكي على الأرض العراقية، إلا أن التقارب بين بغداد وعمان والقاهرة حافظ على مساره طوال العامين الفائتين، وقبع الاقتص
|
|
الأمان الدولي
العدد 1419 / 1-7-2020
تكاد تختلط على المراقب هوية الأطراف المتصارعة في اليمن نتيجة تصارع الفرقاء في معسكر الشرعية وعلى رأسهم حكومة الشرعية ممثلة برئيس الجمهورية عبدر ربه هادي منصور من جانب, والمجلس الانتقالي الانفصالي بزعامة عيدروس الزبيدي وحليفه السلفي المدخلي هاني بن بريك من جانب آخر.
|
الأمان الفكري والثقافي
وزير الخارجية الالماني زيغمار غابرييل بات محط اهتمام المنطقة العربية على مدى أيام، بشكل فاق في اهميته وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون ورئيسه ترامب؛ فميركل (المستشارة الالمانية) باتت الممثل للقارة الأوروبية في المنطقة في ظل الانشغال البريطاني، والارتباك الأمريكي الناجم عن الانقسام الداخلي في طريقة التعامل مع الملفات المتعارضة في المنطقة.
خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي، وازمتها الداخلية التي أفضت الى انتخاب حكومة ائتلافية ضعيفة في طور التشكل بقيادة تيرزا ماي، وفّر الفرصة لألمانيا لملء الفراغ، ولعب دور قيادي في القارة الأوروبية، بل في المنطقة العربية، كاسرة حاجز التفرد الثنائي الأمريكي البريطاني الذي احتكر الدور القيادي لفترة طويلة في المعسكر الغربي.
دخول ألمانيا على خط الازمة الخليجية جاء على هامش اجتماع قادة دول العشرين في هامبورغ، واجتماع بوتين- ترامب، لتقدم نفسها كطرف متفرد يملك رؤية بديلة، وخياراً ثالثاً للقوى المتصارعة في المنطقة العربية.
التحرك الألماني كشف بدوره عن اتساع الفجوة بين أوروبا ممثلة بالاتحاد الأوروبي والولايات
|
الأمان الدولي
مستبقاً لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قال مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشؤون الأمن القومي هربرت ريموند ماكماستر: «لا يوجد وقت لدى ترامب لمناقشة وجهات النظر مع عباس»، مستدركاً بأن اللقاء «لن يستثمر في سياسات لا تقدم المصالح الأمريكية وحليفتها»، ويقصد بالحليفة الكيان الإسرائيلي، بحسب ما نقلته صحيفة يديعوت احرنوت.
|
الأمان الإقليمي
التكهنات والتوجسات المتفشية في الساحة الفلسطينية والعربية تجاه تعامل الإدارة الأمريكية مع الملف الفلسطيني تترافق مع تزايد حالة انعدام اليقين إقليمياً ودولياً؛ فالكل بانتظار الرصاصة الأولى التي ستحدد معالم المواجهة المقبلة في الإقليم والعالم؛ ما يجعل من لقاء الرئيس عباس بالرئيس الامريكي ترامب مسألة بالغة الحساسية والتأثير.
فالولايات المتحدة تملك القدرة على اطلاق الرصاصة الأولى، ولكن من الصعب ان تحصر الجبهات المشتعلة بسهولة؛ فالكل يسعى للاستثمار في اللحظة الحاسمة، والكل يتمنى ألا تكون الطلقة الأولى في جبهته؛ مايبقي الباب مفتوحاً لإمكانية الا تندفع الولايات المتحدة في سياساتها
|