الأردن بين التنمية المستدامة والتنمية المستجدة
الأمان الدولي العدد 1433 / 21-10-2020

رغم ان الاردن احتل المرتبة الخامسة عربيا على مؤشر التعافي الذي صممته شركة هورايزون للابحاث، فإنه بقي متأخرا على المستوى العالمي؛ اذ احتل المرتبة الـ 79 في مؤشر ضم 122 دولة.

"في العراق كورونا" وتسطيح منحنى الخوف
الأمان الدولي العدد 1432 / 14-10-2020

اكد رئيس حكومة تصريف الاعمال في العراق الدكتور عمر الرزاز ضرورة تسطيح المنحنى الوبائي اثناء اجتماعه بخلية الازمة مساء يوم الاثنين، وذلك من خلال تشديد الاجر

لماذا فشل ماكرون في لبنان؟
الأمان اللبناني العدد 1431 / 7-10-2020

جاء ماكرون على عجل مهرولًا الى بيروت عقب الانفجار الكبير في الميناء؛ فهاجم الطبقة السياسية، ودعا إلى اصلاح العقد الاجتماعي، وكاد في ذروة الحماسة والاستقب

هل تحقق وعود نتنياهو الأمن للكيان الصهيوني وحلفائه؟
الأمان الإقليمي العدد 1429 / 23-9-2020

في مشهد أقرب للهروب، لاحق المحتجون نتنياهو من عتبة منزله الى مطار بن غوريون، مطالبين باعتقاله، ومحاكمته بتهم الفساد.

السكرتاريا التنفيذية خطوة جديدة لـ"القمم الثلاثية"
الأمان الدولي العدد 1426 / 2-9-2020

رغم التصارع الايراني الامريكي على الأرض العراقية، إلا أن التقارب بين بغداد وعمان والقاهرة حافظ على مساره طوال العامين الفائتين، وقبع الاقتص

كيف تحدى الرئيس آبي أحمد القاهرة؟
الأمان الدولي العدد 1419 / 1-7-2020

توتر موسمي تشهده الحدود السودانية الإثيوبية, يتزامن مع موسم الامطار وتنقل الرعاة بين البلدين، تنشب بفعله مواجهات مسلحة

اليمن.. وتبدل هوية الصراع
الأمان الدولي العدد 1419 / 1-7-2020

تكاد تختلط على المراقب هوية الأطراف المتصارعة في اليمن نتيجة تصارع الفرقاء في معسكر الشرعية وعلى رأسهم حكومة الشرعية ممثلة برئيس الجمهورية عبدر ربه هادي منصور من جانب, والمجلس الانتقالي الانفصالي بزعامة عيدروس الزبيدي وحليفه السلفي المدخلي هاني بن بريك من جانب آخر.

الدور الألماني ودوافعه في الأزمة الخليجية
الأمان الفكري والثقافي

وزير الخارجية الالماني زيغمار غابرييل بات محط اهتمام المنطقة العربية على مدى أيام، بشكل فاق في اهميته وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون ورئيسه ترامب؛ فميركل (المستشارة الالمانية) باتت الممثل للقارة الأوروبية في المنطقة في ظل الانشغال البريطاني، والارتباك الأمريكي الناجم عن الانقسام الداخلي في طريقة التعامل مع الملفات المتعارضة في المنطقة. خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي، وازمتها الداخلية التي أفضت الى انتخاب حكومة ائتلافية ضعيفة في طور التشكل بقيادة تيرزا ماي، وفّر الفرصة لألمانيا لملء الفراغ، ولعب دور قيادي في القارة الأوروبية، بل في المنطقة العربية، كاسرة حاجز التفرد الثنائي الأمريكي البريطاني الذي احتكر الدور القيادي لفترة طويلة في المعسكر الغربي. دخول ألمانيا على خط الازمة الخليجية جاء على هامش اجتماع قادة دول العشرين في هامبورغ، واجتماع بوتين- ترامب، لتقدم نفسها كطرف متفرد يملك رؤية بديلة، وخياراً ثالثاً للقوى المتصارعة في المنطقة العربية. التحرك الألماني كشف بدوره عن اتساع الفجوة بين أوروبا ممثلة بالاتحاد الأوروبي والولايات

سراب واشنطن السياسي.. في قضايا الشرق الأوسط
الأمان الدولي

مستبقاً لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قال مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشؤون الأمن القومي هربرت ريموند ماكماستر: «لا يوجد وقت لدى ترامب لمناقشة وجهات النظر مع عباس»، مستدركاً بأن اللقاء «لن يستثمر في سياسات لا تقدم المصالح الأمريكية وحليفتها»، ويقصد بالحليفة الكيان الإسرائيلي، بحسب ما نقلته صحيفة يديعوت احرنوت.

المشهد الفلسطيني ولقاءات واشنطن الخطرة بين ترامب وعباس
الأمان الإقليمي

التكهنات والتوجسات المتفشية في الساحة الفلسطينية والعربية تجاه تعامل الإدارة الأمريكية مع الملف الفلسطيني تترافق مع تزايد حالة انعدام اليقين إقليمياً ودولياً؛ فالكل بانتظار الرصاصة الأولى التي ستحدد معالم المواجهة المقبلة في الإقليم والعالم؛ ما يجعل من لقاء الرئيس عباس بالرئيس الامريكي ترامب مسألة بالغة الحساسية والتأثير. فالولايات المتحدة تملك القدرة على اطلاق الرصاصة الأولى، ولكن من الصعب ان تحصر الجبهات المشتعلة بسهولة؛ فالكل يسعى للاستثمار في اللحظة الحاسمة، والكل يتمنى ألا تكون الطلقة الأولى في جبهته؛ مايبقي الباب مفتوحاً لإمكانية الا تندفع الولايات المتحدة في سياساتها

123